أهلاً وسهلاً بكم يا اصدقائي الأعزاء من جميع الدول العربية في موقع أراب وينرز، موقع الفائزين العرب.
أنا أعمل على مدار الساعة لتوفير أفضل المعلومات والأخبار عن عالم الكازينو اون لاين والعاب الحظ سواء إن كانت العاب ماكينات قمار، العاب الروليت والكرابس أو العاب بطاقات مثل بلاك جاك والبوكر، حتى أتيح جميع الإمكانيات للمراهن العربي لتوسيع مداركه ولتعزيز فرص فوزه في جولات مراهناته القادمة.
يبقى هنا السؤال، كيف يمكنك ان تثق بمعلوماتي المتاحة؟ أوّد ان أتحدث عن نفسي قليلاً حتى تأخذ لك فكرة عن خبرتي في مجال العاب الكازينو اون لاين.
لقد ولدت لعائلة سعودية مع أخوين في ولاية فلوريدا، الولايات المتحدة الأمريكية، وأظهرت شغفي في لعب العاب البطاقات مع اصدقائي في وقت فراغنا ومن هذه الالعاب كانت لعبة أونو، لعبة جو فيش ولعبة هاند ريمي. لم يتسنى لي وقت حتى دخلت الى المسار الأكاديمي في جامعة نيفادا، حيث قطنت هناك بمفردي وكنت مسؤول عن الدعم المالي لحياتي، ولهذا كنت مضطر في العمل في ساعات الليل بعد الحضور في محاضرات الجامعة ودراستي المنزلية. وما اسهل العمل في ساعات الليل في بعض الملاهي والكازينوهات التي كانت متوفرة بكثرة في مدينة لاس فيغاس.
عملت كادّا في كازينو سيركوس سيركوس (Circus Circus Casino) كمدير طاولة لعبة الروليت لمدة سنتين وبعدها كنت مدير طاولة العاب بلاك جاك وكرابس لمدة ثلاث سنوات. تعلمت الكثير وإكتسبت الخبرة في العاب المراهنات حتى اصبحت مسؤول عن جميع الموزعين الصاعدين في هذا الكازينو. أثناء مهنتي في الكازينو، قرأت أيضاً بعض الكتب والنصوص في عالم المراهنات والإستراتيجيات لأوسع مداركي في العاب الكازينو والمراهنات بشكل عام.
أصبحت هنا، على هذا الموقع، من أحد مسؤولي النشر والتحرير في مجال المراهنات والمقامرة على الإنترنت وعملت جاهداً في فهم مواقع الكازينو اون لاين والفروقات بينها وبين مواقع الكازينوهات التقليدية في لاس فيغاس.
بعيداً عن حياتي العملية على هذا الموقع، أتمتع بحياتي الشخصية والإنفرادية مع عائلتي الحبيبة في السفر وفي مغامراتنا الرياضية مثل السباحة، ركوب الدراجات الهوائية وتسلق جبل ميتشل (Mount Mitchell) في ولاية كارولينا الشمالية والتي تعتبر موطناً لنا. كما اعشق الرسم وكتابة الأشعار أيضاً.
يسرني ويشرفني في مساعدة أي مراهن عربي في تحقيق نتائج مربحة في مراهناته على الإنترنت، لهذا لا تتردد يا عزيزي في مواصلتي مباشرة عبر الموقع.
تحياتي،
وليد الفهد
